Not known Factual Statements About المكائد في بيئة العمل
Not known Factual Statements About المكائد في بيئة العمل
Blog Article
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
لا تأخذ كل ما يحدث معك بمحمل شخصي، فإن شعرت أن كل من حولك يستهدفونك، فاعلم أن المشكلة لديك أنت.
يرتكب البشر الأخطاء طوال الوقت، وفي العمل أنت معرض لارتكاب الأخطاء مثل باقي زملائك، ولكن ما قد يجعلهم غير مرتاحين في التعامل معك هو كيفية معالجة الأخطاء، وعدم تحمل المسؤولية، ومحاولة إلقاء اللوم على أي شخص آخر؛ ظنا منك أنك بهذا تبرز تفوقك، ولكن في حقيقة الأمر أن الاعتراف بالخطأ وإيجاد حلول لتداركه هو ما سيجعلك تبدو شخصا مسؤولا يمكن الاعتماد عليه.
هذا المقال غير مفيد مع بغض الفئات البشرية المعفنة الفاسدة
النموذج الثاني وثيق الصلة بـ "الزومبة" هو "الطاعن في الظهر"، وهو الزميل الذي يقول ويتصرف كأنه صديق، لكنه لا يتوانى عن سرقة أفكارك وعرضها باسمه أمام الإدارة، ناهيك بوصفك بنعوت الكسل أو الإهمال أو أكثر للمدير، وقد يكتبها في تقرير يتبرع بكتابته عنك.
.. احيانا يكون التهميش صحي أكثر للموظف تكون ضحية افضل من ان تكون عاطل عن العمل.!
تختلف طبائع الأشخاص في بيئة العمل، فهناك من يحب أن يظل محبوبا من زملائه، ويتخذ منهم أصدقاء خارج إطار العمل، وهناك آخرون لا يهتمون لأمر الصداقة في العمل، وتحقيق النجاح المهني هو هدفهم الأساسي.
وأضاف "الفترة التي تقضيها في مكان أنت مكروه فيه لا تتاح لك الفرصة خلالها لتطوير مهاراتك وقدراتك المهنية، مما يعطل تقدم مسارك المهني أيضا".
يعتبر من أهم العناصر التي تؤثر في بيئة العمل، ويظهر هذا واضحاً في حالة الموظفين الذين لديهم الفرصة في تحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصية، يكونون أكثر إنتاجية ورضا.
جديراً بالذكر أن تلك المشكلة هي من أكثر الأسباب التي تؤدي إلى اضطراب علاقات العمل بين الموظف ورئيسه، وتؤدي الامارات إلى فقدان الوظيفة في بعض الأحيان.
يقفون مع بعضهم بعضاً وقفة الأهل والأقارب في الضراء قبل السراء، لكن هناك أيضاً من "يفقعون" بعضهم بعضاً مكائد وحيلاً.
أول رد فعل طبيعي عند التعرض لمكيدة هو الغضب أو الشعور بالظلم. لكن الانفعال قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة.
على من أراد عملاً بلا وشاية أن يعيد قراءة "المدينة الفاضلة" (مواقع التواصل)